منذ شهرين
من حين لآخر تظهر على السطح مبادرات للمصالحة بين مختلف الفرقاء الليبيين وفي مقدمتهم أنصار ثورة 17 فبراير 2011 ومؤيدي النظام الليبي السابق في محاولة لتحريك المياه الراكدة والوصول بالبلاد لحل سياسي يجد قبولا لدى كل الأطراف.
منذ عام واحد
سلطت صحيفة إسبانية الضوء على ولي العهد الليبي، الذي ظهر على الساحة أخيرا، ويقترح إنقاذ بلاده المنغمسة في الفوضى والعنف منذ سقوط معمر القذافي عام 2011.
بعد تسببه في العديد من الأزمات الداخلية والخارجية لبلاده، عاد الرئيس التونسي قيس سعيّد ليثير ضجة كبيرة هذه المرة مع الجارة ليبيا، جراء تصريحاته بخصوص "حقل البوري النفطي".
قال مدير إدارة التوجيه المعنوي في قوات شرق ليبيا اللواء خالد المحجوب، إن "مسؤولا من الوكالة يدعى ماسيمو، أبلغ عن اختفاء 10 براميل يورانيوم، وكذلك وجود فتحة في المستودع من الجانب تسمح بخروج جسم في حجم البرميل الواحد".
قال في مقابلة أجريت معه أخيرا، إنه "في الوقت الذي شهدت فيه البلاد تغيرات كبيرة منذ انقلاب القذافي على الملك إدريس الأول، حاكم ليبيا بعد الاستقلال عن إيطاليا، بات دستور 1951 ذا أهمية كبيرة خاصة في الوقت الراهن".
منذ عامين
قال موقع "إيل سوسيداريوا" الإيطالي إن "الدولة الواقعة في شمال إفريقيا تتعرض في الوقت الحالي لضغوط وربما زعزعة استقرار أكثر خطورة من تلك التي عاشتها في فترات سابقة".